29 بابة 1742 ش | 8 نوفمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
اما انا فارجو دائما و ازيد على كل تسبيحك (مز 71 : 14)
أقوال الآباء
أبونا بيشوي كامل
التراب بين يدي الله له قيمة عظيمة. لقد صار الإنسان العظيم على صوره الله نفسا حية
تدريب روحي
ليتك تشعر بالمتألمين حولك وتصلى لأجلهم.
الإنسان الطبيعى يسعى لراحة جسده ويفرحه بكل ما لذ وطاب، ولكن لابد أن تأتى الشدائد والضيقات، فتعكر عليه راحته.
لا تنزعج يا أخى من الضيقات، لأن الله يسمح بها من أجل بركاتها الكثيرة الضرورية لخلاص نفسك، فمن خلالها تلتجئ لله وتنمو محبتك نحوه وتختبر عمله كما أن الضيقة تعطيك قوة؛ فتجتاز كل مصاعب الحياة بسهولة وتنجح، وتفتح قلبك للإحساس بالمتضايقين فتسعى بالحب لعمل الخير معهم، وحينئذ تزداد معونة الله وبركاته لك في هذه الحياة. أما في الأبدية فتنتظرك سعادة لا يعبر عنها.
 
عظات الاجتماع | الأنبا ثاؤفيلوس
عنوان العظةتاريخ العظةتحميل الملف
التدين الشكلى
الأنبا ثاؤفيلوس - اسقف البحر الاحمر
2010/02/05
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال