30 بابة 1742 ش | 9 نوفمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
لأن الرب عال ويرى المتواضع اما المتكبر فيعرفه من بعيد مز 138: 6
أقوال الآباء
الانبا موسى الاسود
وسأله أخ ماهي المقارنة بين الجهاد و الصلاة ؟ فقال له القديس " من يصلي طالباً العتق من الخطية لا يجوز ان يكون مهملاً لأن من اخضع مشيئته يقبله الرب
تدريب روحي
إذا أساء إليك أحد اليوم، فتذكر خطاياك، ولا ترد على إساءته.
إن الله أعطاك الكثير، فلماذا لا تشكره وتنسب المجد له ولا تنسبه لقوتك الشخصية ؟
إن العالم يميل إلى الافتخار والمظاهر الخارجية، بإخفاء الضعفات وإظهار المحاسن. فماذا يجذبنا إلى الإتضاع ؟
1. الاتضاع هو أن يعرف الإنسان حقيقة ضعفه، فلا يعود يضطرب إذا أساء إليه أحد، بل يتمتع بسلام
واستقرار.
2. الاتضاع قوة؛ لأن من يعرف خطاياه ويتوب عنها، يغفرها له الله، فلا يخاف من أى شئ أو أى إنسان
ولا حتى من الموت.
3. الاتضاع هو الوجود في المتكأ الأخير وعند أقدام الناس، فتجد المسيح بجوارك وتختبر عشرته بعيداً عن أعين العالم المتكبر، المنشغل بالمظاهر الخارجية.
.4. الاتضاع يجعلك تنال مراحم وعطايا الله بسخاء أكثر من الاخرين؛ لأنك أقرب شخص إلى قلبه.
 
عظات الاجتماع | الأنبا بيسنتى
عنوان العظةتاريخ العظةتحميل الملف
الإحتمال
الأنبا بيسنتى - اسقف حلوان والمعصرة
2010/08/13
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال