16 مسري 1741 ش | 22 اغسطس 2025 م
R
A-
A+
دخول المستخدم
الرئيسية
كنيستنا
تاريخ الكنيسة
كهنة الكنيسة
زيارات الاباء البطاركة
مواعيد القداسات
انشطة وخدمات
مواقع الكنيسة
الموقع الرسمي للكنيسة
موقع مدرسة الشمامسة
موقع اجتماع الاسرة
البوم الصور
اجتماع الراعى
خدام الاجتماع
الرحلات والانشطة
اتصل بنا
الاجتماع
الاسبوعي
متكلمي الاجتماع
عظات الاجتماع
المجلة
المسابقة
المكتبة
المكتبة المرئية
البوم الذكريات
خدمات الرحمة
الرحمة و بركات الرحمة
للمشاركة بالخدمة بنفسك
قزمان ودميان للمرضى
(كنت مريضا)
أبونا رويس يعقوب للملاجئ
(كنت محبوسا)
مكسيموس ودوماديوس للمسنين
(كنت محبوسا)
بولس الرسول للتعبئة
(كنت جوعانا)
مارمرقس الرسول للملابس
(كنت عريانا)
السامري الصالح
للتبرع المادي والعيني
قزمان ودميان للمرضى
الأنبا ونس للملاجئ
مكسيموس ودوماديوس للمسنين
ابونا فلتاؤس السرياني للأرامل
الانبا كاراس للأسر المستورة
الانبا موسي الأسود للسودانيين
ابو سيفين للمدمنين
القديسين بطرس و سيلا للمسجونين
عرس قانا الجليل لتجهيز العرائس
بولس الرسول للتعبئة
مارمرقس الرسول للملابس
السامري الصالح
تتبعنا
المتكلمين
د. مارى مفيد
آية اليوم
جعلت الرب أمامي في كل حين لأنه عن يميني فلا أتزعزع مز 16: 8
أقوال الآباء
الانبا موسى الاسود
أعلم يقيناً إن كل إنسان يأكل ويشرب بلا ضابط و يحب اباطيل هذا الدهر فإنه لا يستطيع أن ينال من الصلاح شيئاً بل و لن يدركه لكنه يخدع نفسه
تدريب روحي
ذكّر نفسك كل يوم بعبارة "ماران اثا"، يعني الرب قريب
اننا في فترة انتظار واستعداد لملاقاة سيدنا، فالوقت هو فرصة للاستعداد والتغيير. والانسان الذي يحيا في استعداد لا يغيب سيده عن باله لحظة، اسمه دائماً على لسانه وصورته في ذهنه، يمينه عالقة على الباب واذنه متنبهة لصوته. يصنع ما يرضي سيده عالماً أنه آتياً وسوف يرى عمله ويفرح.. حقاً العبد الأمين سيفرّح سيده بخدمته، بل وسيفرح بخدمة سيده له! هل رأينا سيداً يريد أن يكرم عبده فيتكئه ويتقدم ويخدمه؟!! هل رأينا سيداً وهب عبداً البنوة وجعل له كرامة بالتبني إياه؟!!
أما العبد الشرير فهو صاحب المقولة "سيدي يبطئ في قدومه". فهذه المقولة تدل على قلب غير متلهف لقدوم سيده، وعلى فكر مظلم يضيّع الوقت والفرص وغير فاهم لدوره في هذا الزمان. "سيدي يبطئ في قدومه"؛ عبارة اضاعت كل من اجّل توبته وتوانى في استعداده..
تدريب: + ذكّر نفسك كل يوم بعبارة "ماران اثا"، يعني الرب قريب، وهذه العبارة كانت تحية المؤمنين في القرون الأولى.
+ اذكر أن عمل التوبة والجهاد الروحي هو أمثل استغلال لحياتنا في هذا الزمان، لأن به سنؤهل لأفراح الأبدية.
المكتبة الصوتية - كنيستنا
» القسم الرئيسي
قداسات
تسابيح
مؤتمرات
عظات
تراتيل ومدائح
نهضة
» كنيستنا
قداسات
تسابيح
مؤتمرات
عظات
تراتيل ومدائح
نهضة
لا يوجد بيانات في هذا القسم
تواصل معنا
*
Error
ارسل
الرئيسية
|
عظات الاجتماع
|
مجلة الاجتماع
|
مسابقة الاجتماع
|
البوم الذكريات
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة
م / امجد جمال