30 بابة 1742 ش | 9 نوفمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
لتتشدد ولتتشجع قلوبكم يا جميع المنتظرين الرب. مز 31: 24
أقوال الآباء
القديس أغسطينوس
إنه قوي جدًا خالق كل الأشياء وقد صار ضعيفًا لكي يجدد خليقته
تدريب روحي
ليتك تشعر بالمتألمين حولك وتصلى لأجلهم.
الإنسان الطبيعى يسعى لراحة جسده ويفرحه بكل ما لذ وطاب، ولكن لابد أن تأتى الشدائد والضيقات، فتعكر عليه راحته.
لا تنزعج يا أخى من الضيقات، لأن الله يسمح بها من أجل بركاتها الكثيرة الضرورية لخلاص نفسك، فمن خلالها تلتجئ لله وتنمو محبتك نحوه وتختبر عمله كما أن الضيقة تعطيك قوة؛ فتجتاز كل مصاعب الحياة بسهولة وتنجح، وتفتح قلبك للإحساس بالمتضايقين فتسعى بالحب لعمل الخير معهم، وحينئذ تزداد معونة الله وبركاته لك في هذه الحياة. أما في الأبدية فتنتظرك سعادة لا يعبر عنها.
 
عظات الاجتماع | د. سلوى رمزى
عنوان العظةتاريخ العظةتحميل الملف
الفتورالروحى و علاجه
د. سلوى رمزى - خادمة بكنيسة مارمرقس - كليوباترا
2015/09/11
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال