15 كيهك 1742 ش | 24 ديسمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
فكونوا متمثلين بالله كاولاد احباء. واسلكوا في المحبة كما أحبنا المسيح ايضا واسلم نفسه لأجلنا قربانا وذبيحة لله رائحة طيبة. اف5: 1، 2
أقوال الآباء
أبونا بيشوي كامل
أحضر عقلك وقلبك للروح القدس طول اليوم، وبالطلبة المستمرة ليعلمك كل الحق يعرفك ويحضرك أمام المسيح. يأخذ مما للمسيح ويعطيك. يعطيني.. يعرفني بكل صفات المسيح
تدريب روحي
ليتك تشعر بالمتألمين حولك وتصلى لأجلهم.
الإنسان الطبيعى يسعى لراحة جسده ويفرحه بكل ما لذ وطاب، ولكن لابد أن تأتى الشدائد والضيقات، فتعكر عليه راحته.
لا تنزعج يا أخى من الضيقات، لأن الله يسمح بها من أجل بركاتها الكثيرة الضرورية لخلاص نفسك، فمن خلالها تلتجئ لله وتنمو محبتك نحوه وتختبر عمله كما أن الضيقة تعطيك قوة؛ فتجتاز كل مصاعب الحياة بسهولة وتنجح، وتفتح قلبك للإحساس بالمتضايقين فتسعى بالحب لعمل الخير معهم، وحينئذ تزداد معونة الله وبركاته لك في هذه الحياة. أما في الأبدية فتنتظرك سعادة لا يعبر عنها.
 
تحت الصليب 2015 | ندوة عن الصليب في القداس
» القسم الرئيسي
» رحلات ومؤتمرات
» رحلة للسما
» تحت الصليب 2015
م. الفريد البير
تاريخ الملف : 08-04-2015
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال