15 كيهك 1742 ش | 24 ديسمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تطرح الخوف الي خارج لأن الخوف له عذاب واما من خاف فلم يتكمل في المحبة. 1يو 4: 18
أقوال الآباء
الشيخ الروحاني
إن الله الذي هو مصدر الفرح لم يعد خارجاً عنا بل في داخلنا ساكناً فينا... وصارت طلبتنا هي أن يكشف عن عيوننا الداخلية لنعاينه قلبياً (طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ)
تدريب روحي
ليتك تشعر بالمتألمين حولك وتصلى لأجلهم.
الإنسان الطبيعى يسعى لراحة جسده ويفرحه بكل ما لذ وطاب، ولكن لابد أن تأتى الشدائد والضيقات، فتعكر عليه راحته.
لا تنزعج يا أخى من الضيقات، لأن الله يسمح بها من أجل بركاتها الكثيرة الضرورية لخلاص نفسك، فمن خلالها تلتجئ لله وتنمو محبتك نحوه وتختبر عمله كما أن الضيقة تعطيك قوة؛ فتجتاز كل مصاعب الحياة بسهولة وتنجح، وتفتح قلبك للإحساس بالمتضايقين فتسعى بالحب لعمل الخير معهم، وحينئذ تزداد معونة الله وبركاته لك في هذه الحياة. أما في الأبدية فتنتظرك سعادة لا يعبر عنها.
 
اركضوا لكي تنالوا 2015 | محاضرة " ماذا ننال ؟ "
» القسم الرئيسي
» رحلات ومؤتمرات
» رحلة للسما
» اركضوا لكي تنالوا 2015
أبونا يوحنا كميل
تاريخ الملف : 12-11-2014
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال