16 مسري 1741 ش | 22 اغسطس 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
لأنه كما تكثر آلام المسيح فينا كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا ايضا. 2كو1: 5
أقوال الآباء
الانبا موسى الاسود
لنقتن لأنفسنا الشوق الى الله فإن الإشتياق اليه يحفظنا من الزني
تدريب روحي
إذا أساء إليك أحد اليوم، فتذكر خطاياك، ولا ترد على إساءته.
إن الله أعطاك الكثير، فلماذا لا تشكره وتنسب المجد له ولا تنسبه لقوتك الشخصية ؟
إن العالم يميل إلى الافتخار والمظاهر الخارجية، بإخفاء الضعفات وإظهار المحاسن. فماذا يجذبنا إلى الإتضاع ؟
1. الاتضاع هو أن يعرف الإنسان حقيقة ضعفه، فلا يعود يضطرب إذا أساء إليه أحد، بل يتمتع بسلام
واستقرار.
2. الاتضاع قوة؛ لأن من يعرف خطاياه ويتوب عنها، يغفرها له الله، فلا يخاف من أى شئ أو أى إنسان
ولا حتى من الموت.
3. الاتضاع هو الوجود في المتكأ الأخير وعند أقدام الناس، فتجد المسيح بجوارك وتختبر عشرته بعيداً عن أعين العالم المتكبر، المنشغل بالمظاهر الخارجية.
.4. الاتضاع يجعلك تنال مراحم وعطايا الله بسخاء أكثر من الاخرين؛ لأنك أقرب شخص إلى قلبه.
 
الأيام الروحية | عرض مين على الباب - اليوم الروحى هأنذا واقف على الباب وأقرع
» القسم الرئيسي
» اجتماع الراعي الصالح
» الأيام الروحية
تاريخ الملف : 28-05-2016
الملف غير متوافر الان
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال